Rumored Buzz on فوائد الصيام للمرأة
Rumored Buzz on فوائد الصيام للمرأة
Blog Article
يحسن من حالة من يعانون من أمراض نفسية كالاكتئاب، نتيجة للروح الجميلة التي تعم وقت الإفطار والسحور والأجواء الرمضانية.
إنَّ دخول شيءٌ من خارج الجسم إلى جوف المرأة من منفذٍ مفتوح يعد مبطلًا من مبطلات الصيام،[١١] ولفساد صوم من دخل في جوفها شيء عدد من الشروط، وهي:[١٢]
يفسد صيام المرأة بإجراء أيّ عمليةٍ يتمّ فيها إدخال جسمٍ ما إلى رَحِمِها في نهار شهر رمضان، والأفضل اجتناب إجراء مثل تلك العمليات والفحوصات خلال فترة الصيام إلّا إن دَعَت ضرورةً ما إليها، وإن أجرتها فعليها الإمساك بقيّة اليوم، وقضاء ما أفطرته بعد رمضان،[١٢] واختلف العلماء في حكم الفحص الطبيّ؛ إن كان في حاجةٍ إلى إدخال أدويةٍ، أو تحميلةٍ، وذهبوا في ذلك إلى قولَين، بيانهما على النحو الآتي:[١٣]
نصوم رمضان كل عام بمحبة وإيمان، وندعو الله دوماً أن يتقبل صيامنا وقيامنا وعباداتنا، ولكننا ننسى واجباً مهماً علينا، وهو المعرفة والتوعية الدينية، وتثقيف أنفسنا حول أحكام الصيام المختلفة كي يكون صيامنا صيام علم ومعرفة، لا صياماً أعمىً لا فهم فيه لمعنى الصيام وهدفه وحكمه وأحكامه.
يفيد الصيام في استهلاك احتياطيات الدهون وينظف الجسم من السموم الضارة التي يمكن أن تتواجد في التراكمات الدهنية.
اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية اسأل سينا مكالمة صوتية
البدء بالصيام المتقطع بشكل تدريجي، وذلك عن طريق البدء بعدد ساعات صيام قليلة وزيادتها بشكل تدريجي.
• عدم إهدار الوقت في مشاهدة التلفاز، وخاصة ما يضيع الوقت بغير فائدة.
"أما الحامل فيجب عليها الصوم حال حملها إلا إذا كانت تخشى من الصوم على نفسها أو جنينها فيرخص لها في الفطر وتقضي بعد أن تضع حملها وتطهر من النفاس" اتبع الرابط اهـ.
وكذا الإنزال بالاحتلام لا يفطر، لأنه بغير اختيار الصائم، والتفكير معفوٌّ عنه لما صح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ»
فأما التقبيل واللمس بدون إنزال فلا يفطر لما في الصحيحين من حديث عائشة قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَلَكِنَّهُ أَمْلَكُكُمْ لإِرْبِهِ».
اتّفق العلماء على عدم فساد الصيام بما يدخل الجسد من خلال مسام الجِلد؛ استدلالاً بما أخرجه في صحيح البخاري عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُدْرِكُهُ الفَجْرُ جُنُبًا في رَمَضَانَ مِن غيرِ حُلْمٍ، فَيَغْتَسِلُ ويَصُومُ)،[١٠] والحديث يدلّ على نور الإمارات أنّ اغتسال النبيّ -عليه الصلاة والسلام- وهو صائم لا يُفسد الصيام، ويُقاس عليه الادّهان، وليس فيه أيّ نوعٍ، أو صورةٍ للمُفطرات، وما يصل إلى المَسام أثر الدّهن وليس أصله، وبناءً على ذلك لا يؤثّر استعمال المراهم، أو سائل التعقيم في الصيام، ولا يُفسده، وكذلك المراهم المُستعملة للحروق، والعلاجات الموضعيّة، والمساحيق، والأصباغ المُتطايرة.[١١]
لا خلاف بين أهل العلم على أنَّ الجماع في نهار رمضان من مبطلات الصيام عند الزوجين، فمَن أفطرت بسبب الجماع يلزمها قضاء اليوم الذي أفطرته، [٣] بالإضافة إلى وجوب الكفارة في حقِّها عند أبو حنيفة والإمام مالك، وهو قولٌ عند الشافعي ورواية عند الإمام أحمد،[٤] لكن أصح أقوال الشافعي في ذلك هو عدم وجوب الكفارة في حقها، وهي الرواية الأخرى عند الإمام أحمد.[٥]
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات